الإجابة اختبار الإشراف التربوي

Mic. Doc

الإشراف التربوي (الانتخابات النصفية)

الموضوع          : الإشراف التربوي
برنامج الدراسة    : علم ​​النفس التربوي الإسلامي
Prof. Dr. Hj. Mintarsih Danumihardja, M.Pd. المحاضر          :
اليوم / التاريخ: الجمعة. نوفمبر
العام: ٢٠١٢

ملاحظة بن:
الإجابة جمع أوائل ديسمبر

المشكلة:

١. شرح معنى، والغرض، ودور ونطاق الإشراف التربوي!

٢. مدير المدرسة كقائد لديه مهمة كمسؤول و
      المشرف. شرح الفرق في الدور الرئيسي كمسؤول
      وكمشرف!

٣. لماذا المؤسسات التعليمية، وخاصة في تحسين نوعية
      التعليم يحتاج إلى أن تكون تحت إشراف!

٤. وصف المعلم كمشرف المهنية يجب أن تثبت
     بعد الخصائص:

ا. وصف الموضوعات تدرس جيدا
ب. شرح واضح ومنطقي
ت. تسليم المواد في منهجية
ث. لديه القدرة على التعبير عن الذات
ج. لديهم القدرة على رفع دافعية الطلاب
ح. لديها القدرة على التخطيط لبرنامج التعلم

                                                                                    
٥. شرح أن إدارة التعليم هو الابتكار التي ستنفذ
     الإدارة المتكاملة للجودة!

لجواب:

١. تعريف، والغرض، ودور ونطاق الإشراف التربوي.

ا. فهم الإشراف التربوي

في انجليزي .( ١

من حيث انجليزيه، يؤخذ من كلمة الرقابة:
  (ا). سوبر يعني أن لها مزايا معينة مثل أن تكون في
       الموقف، رتبة والجودة.
(ب). الرؤية يعني رؤية أو مشاهدة.

في المصطلحات .( ٢

بينما من حيث المصطلحات، وهناك عدة تعريفات لبعض التعاريف التي يمكن في نهاية المطاف أن نخلص إلى أن الإشراف على التعليم هو أنشطة التنمية المخططة لمساعدة المعلمين والمسؤولين في المدرسة الأخرى في أداء وظائفهم بشكل صحيح.

ب. الغرض من الإشراف التربوي

 الغرض العام .( ١

الغرض من الإشراف بما يتفق مع أهداف التعليم، سواء للأغراض العامة وأهداف التعليم الوطنية. وهكذا، فإن المشرف لديها الكثير من المعارف والخبرات من الناس الذين في أشرف، لغرض التعليم في المدارس أيضا عن الغرض من التعليم بشكل عام.
مشرف لا يعمل في فراغ، يجب أن يكون دائما في حالة تأهب لابعد الحدود قبل ما كان يقوم به. المعلم يقود المدرسة في أداء مهمتها التي إذا بينت أغراض التعليمية الرمح سيغيب بالتأكيد المجموعة

.

. للاستعمالات الخاصة (التشغيلية ( ٢

(ا). مساعدة المعلمين على فهم أفضل / تحقيق أهداف
      التعليم في المدارس في محاولة لتحقيق التعليمية
      الأهداف.
(ب). مساعدة المعلمين لجعلها أكثر وعيا ويفهم
         مع الحاجة والمشاكل التي يواجهها الطلاب.
  (ت). مساعدة المعلمين يعقد التشخيص الحرجة، وصعوبة
          التدريس وتعلم الطلاب ومساعدتهم على تخطيط
          تحسينات
(ث). تكبير المعلمين الوعي بالحكم الديمقراطي و
         العمل التعاوني وكذلك زيادة الاستعداد لل
         الرجاء المساعدة
(ج). مساعدة المعلمين على تحسين أداء الفصول الدراسية مقدما
(ح). مساعدة المعلمين على استخدام أفضل تجاربه الخاصة
(خ). تقديم الموظف الجديد للمعلم أو المدرسة
        شروط والمهنة
(د). يحمي المعلمين من جميع المطالبات وراء القدرة و
       السلطة، سواء من داخل مطالب ومن خارج
       مدرسة
(ذ). لمساعدة المعلمين في استخدام أدوات من المواضيع الحديثة.
(ر). لمساعدة المعلمين في تقييم التقدم المحرز في الوقت المناسب
(ز). مساعدة المعلمين الاستفادة من مصادر التعلم والتعلم
        تجارب الطلاب

ت. نطاق الإشراف التربوي

ساَرْوُوْطاَ ((١٠٤:١٩٨٥ )) ويوضح ان من الناحية النظرية الكائن الإشراف هناك جانبان:

جوانب الإنسان .( ١

مثل هذا الموقف تجاه هذه المهمة، والعمل الانضباط، والروح المعنوية، والصدق، وطاعة القواعد التنظيمية، والحرف، مهارات العمل، والقدرة على العمل معا، والطابع

جوانب أنشطة .( ٢

كوسيلة للعمل (التدريس)، نهج أسلوب للطلاب، وكفاءة العمل والأداء.

٢. الفرق في الدور الموكل كمسؤول وكما
      والمشرف، وهذا هو:

(ا). مدير كمسؤول

المسؤول مديرة المدرسة مسؤولة عن التنفيذ السلس للتعليم والتدريس في المدرسة.
وهذا يشمل جميع الأنشطة المدرسية، مثل عملية التعليم والتعلم وشؤون الطلاب والموظفين والمرافق والإدارة والمالية، وإدارة العلاقات مع المجتمع المدرسي.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن الرئيسي هو المسؤول عن حالة البيئة المدرسية، وهي:

(١). تعيين عملية التعلم.
(٢). تعيين المكتب الإداري
(٣). تعيين الإدارة الطلابية
(٤). تعيين الإدارة المدنية
(٥). تعيين المعدات الإدارية
(٦). وضع الإدارة المالية
(٧). تعيين إدارة المكتبة
(٨). تعيين التوجيه الإداري للطلاب
(٩). تعيين العلاقة الإدارية مع المدارس العامة

(ب). مدير المدرسة والمشرف

يعني أن المشرف الرئيسي والتي سجلت للبحث، وإيجاد وتحديد أي شروط ضرورية لتقدم المدرسة.
يجب أن تكون قادرة على مديري المدارس دراسة الظروف التي كانت موجودة والمنصوص عليها، والتي لا يوجد أو أقل على النحو الأمثل، مثل:
(ا). ما هي حالة المباني المدرسية؟ انها جيدة و
       تأهل أو معطوب؟ كيفية إصلاح؟
(ب). هي معدات وأدوات المدرسة التعلم لتلبية
         متطلبات الفلسفية والنفسية و
         التعليمية؟ إن لم يكن ما هو عدم وجود؟ كيفية عدم كفاية؟
(ت). كيف هي المعلمين، العديد من النساء أيضا / الكثير من الوقت
         المعلمين من المعلم على أية حال؟ إذا جهد ممكن ل
         الحفاظ على الظروف على أفضل وجه ممكن؟
(ث). كيف تعلم وتعليم الأطفال؟ رؤية
         التقدم / تحسين كل ثلاثة أشهر أو كل
         الفصل الدراسي من سنة إلى أخرى؟
(ج). ما هو موقف والشعور بالمسؤولية من
         المعلمين للمشاركة في التنمية والتقدم
         من المدرسة؟ هل هناك موقف والقيادة
         الصفات التي هي أقل ملاءمة المدرسة تؤثر المدرسة
         الحياة بشكل عام؟

(٢). المبادئ التي ستنظر فيها مدير المدرسة بوصفه
        المشرف في قيامه بواجباته التي تفرضها، وهما:

   (ا). يجب أن تكون بناءة وخلاقة.
(ب). وينبغي دائما أن تأخذ في الاعتبار قدرات،
        المواقف والتحيزات المحتملة بين المدرسة
        المعلمين والموظفين المدرسة
(ت). وينبغي أن يستند على العلاقات المهنية، وليس
         على أساس العلاقات الشخصية.
(ث). يجب أن لا نتوقع نتائج الإشراف بسرعة كبيرة جدا
         ولا يمكن أن يكون بخيبة أمل بسرعة.
(ج). الإشراف على غير العاجلة (الاستبدادية).
  (ح). يجب الإشراف لا أن تبحث عن الأخطاء و
         أوجه القصور.
(خ). وينبغي أن يستند الإشراف على الحقيقي والفعلي
        الظروف.
(د). يجب أن تكون بسيطة والإشراف غير الرسمي في تقريرها
        التنفيذ.
  (ذ). وينبغي أيضا أن يكون الإشراف الوقائية والتصحيحية
        والتعاونية.

(٣). العوامل التي تؤثر على نتائج الإشراف (كما
         الرئيسية):

   (ا). البيئة التي تقع فيها المدرسة.
(ب). حجم المدرسة هو من مسؤولية
         الرئيسية.
(ت). مستوى ونوع المدرسة.
(ث). المعلمين والموظفين الدولة المتاحة.
  (ج). مهارات وخبرات مدير المدرسة نفسها

٣. المؤسسات التعليمية، وخاصة في تحسين نوعية
     التعليم يحتاج إلى أن تكون تحت إشراف.

لأنه وفقا لقرار وزير التربية والثقافة، العدد: ٠١٣٤/٠/١٩٧٧ (الإندونيسية الدولة)، بما في ذلك المشرف في فئة التعليم هو الرئيسي، وتحسين المشرفين منطقة / بلدية، وكذلك الموظفين في المكاتب الميدانية في كل محافظة.
في الأساس، والرئيسية هي المهمة الرئيسية لتقييم وتعزيز تنظيم التعلم في المدارس. وبعبارة أخرى، واحدة من المهام الرئيسية وجعل التدريب توفير التوجيه، على سبيل المثال في عملية التعلم في المدارس.
يعني أن مدير المدرسة هو المشرف المسؤول عن تنفيذ التعلم تحت الاشراف. يوصف في:

(ا). ويليس ((١٩٧٥))، وقال في الحفاظ على الهدف أو إجراء تغييرات
        المدرسة التشغيلية، من قبل السلطة المعلمين مباشرة لتعزيز الطالب
        التعلم. الإشراف فقط يتعاملون مع المعلمين، ولكن
        الطلاب في عملية التعلم المتعلقة
(ب). راس. ل ((١٩٨٠))، ويعرف أن الإشراف هو خدمة للمعلمين الذين
        تهدف إلى تحسين إنتاج التدريس والتعلم والمناهج الدراسية.
  (ت). فورونطا ((١٩٨٧))، والإشراف، والتدريب هو نشاط يهدف إلى
          مساعدة المعلمين والمسؤولين في المدرسة للقيام بهذه المهمة على نحو فعال.


وفقا للتعريف الوارد أعلاه، يمكن أن نخلص إلى أن النشاط في التعلم الإشرافية على النحو التالي:

   (ا). توليد وتحفيز روح المعلمين القيام بعملهم

  الواجبات، وخاصة في التعلم.  

(ب). لتطوير التعليم والتعلم الأنشطة.
  (ت). جهد البناء في التعلم

٤. كما يجب على المشرف المهنية إثبات ما يلي
    الخصائص:

(ا. وصف تدرس الموضوعات بشكل جيد
يساعد المعلمين تنظيم التشخيص الحرجة، وصعوبات التدريس وتعلم الطلاب ومساعدتهم على تخطيط التحسينات
سوف تتحقق هذا الهدف خصوصا عندما وجدت المدرسين هذا الموضوع، سواء كان من نفسه أو من التلاميذ، والمعلمين عندما وجدت هذا الموضوع انه يجب ان تكون قادرة على التخطيط السليم وتحسين التعليم (دروس التقوية).

(ب. شرح واضح ومنطقي
الواقع على الأرض، وهناك العديد من المعلمين الذين تركز اهتمامها على المهام الروتينية، أي التعليم من ساعة لأخرى ومن فئة مع فئة أخرى، دون أن يدركوا أن ما فعله كان جزءا كبيرا من الهدف، حيث الموضوعات فقط كأداة .
العديد من المعلمين وضعت للتو على وظيفة أهداف قصيرة الأجل، ولكن حتى أمام المرمى أكبر لها، وهي تحقيق الأهداف التعليمية. على سبيل المثال، إذا كان المعلم يعرف ما هو الغرض من تدريس النحو لحياة الأطفال؟

(ت. تقديم مواد منهجية في
لا تحدد مباراة التدريس بمجرد التمكن من المادة، ولكن إذا كان المعلم قد أتقن المادة هي عاصمة أول، ولكن عدد غير قليل المعلمين الذين لديهم رأس المال ولكن لا يمكن تطويرها، لأنه لا يعرف كيفية انفاق ذلك، ناهيك عن المعلم المفرط في تقديم المواد (مواد)، وقال انه تغوص في المواد.
المعلمين الذين يحبون هذا يبدو في كثير من الأحيان الفوضى في الفصل، لأنها مشغولة مع نفسه، في حين أن الطلاب لا يعرفون ما لمشاهدة والتعلم.

(ث. لديها القدرة على التعبير عن الذات
يساعد المعلمين على استخدام أفضل التعبير عن الذات / تجاربه الخاصة.
التجربة هي المعلم الأكثر قيمة، وسيكون شيئا قيما للغاية عند إجراء المعلمين على بينة من التجارب أنفسهم توفير القيادة الحكيمة جدا في حل المشاكل في التدريس والمعلمين وخاصة الذين تم تدريس وقتا طويلا، وكان بالتأكيد الكثير يمكن أن يتم اختيار من الخبرة التي لمعالجة مسألة جديدة. على سبيل المثال، والمعلمين الذين شهدت الطالب المشاغب، وسوف تكون لينة لمواجهة الطلاب الفاسقة، لأنه (المعلم) تعرف بالفعل واجهت مشاكل من قبل الأطفال الذين هم المشاغب (في إيجاد حل).

(ج. لديها القدرة على رفع دافعية الطلاب
مساعدة المعلمين لجعلها أكثر وعيا وفهم احتياجات والمشاكل التي يواجهها الطلاب.
نظام الكلاسيكي لديها عيوب، ولكنها ليست عائقا أو سببا المعلمين لا تستطيع أن تفعل الكثير لطلابها. على سبيل المثال، القدرة على تعميم الطلاب في الصف الواحد، وتجاهل القيود ذات طابع شخصي.
الأطفال في سن المدرسة، وخاصة في إندونيسيا يواجهون مشاكل عديدة، سواء من نفسه ومن عائلته والبيئة، ولذلك تحتاج إلى عناية خاصة، لأن خلاف ذلك المعلم سيتولى الطلاب غبي، ولكن هذا لا يهم

(ح. أن يكون لديه القدرة على التخطيط لبرنامج التعلم
هذا يعني أن المعلمين يجب أن تكون قادرة على أداء قياسات دقيقة، حتى انه يمكن أن تحسن التقدم المحرز في برنامج التعلم. لا يمكن أن يتحقق لأن معرفة أن المعلمين يمكن الحكم لنفسها، وسوف تكون قادرة على تقديم قيمة موضوعية للطلاب، والتعلم وبالتالي التقدم بفعالية وكفاءة.

٥. إدارة التعليم في بدعة من شأنها أن تنفيذ
    لإدارة الجودة المتكاملة.

اليوم يعتقد أن تطوير المدرسة من إدارة ويسمى الرصاص نظام إدارة الجودة الشاملة من قبل الإدارة. من حيث المبدأ، وهذا هو نظام إدارة الإشراف شامل لجميع أعضاء المنظمة (المدرسة) لأنشطة المدرسة. تطبيق إدارة الجودة الشاملة تعني جميع المواطنين هي المسؤولة عن جودة التعليم المدرسي.
وحتى يتحقق ذلك، ثم جميع الأطراف المشاركة في عملية الأكاديمية، بدءا من لجنة المدرسة ومديري المدارس، ورؤساء الإدارة والمعلمين والطلاب حتى الموظفين - ينبغي أن نفهم تماما طبيعة والغرض من التعليم. وبعبارة أخرى، يجب على كل فرد ضالع فهم ما هو الغرض من التعليم. دون فهم
في تعاليم إدارة الجودة الشاملة، ينبغي للمؤسسات التعليمية (المدارس) مكان الطلاب ب "العملاء" أو من حيث الشركة باسم "أصحاب المصلحة" أكبر، يجب أن يدخل الطلاب صوت في اتخاذ القرارات الاستراتيجية أي خطوات التنظيم المدرسي. دون مناخ ديمقراطي الإدارة ليست قادرة على تنفيذ إدارة الجودة الشاملة، فمن يهيمن نوعية التعليم بحزب - بعض الأطراف التي لها مصالح في كثير من الأحيان التي تتقاطع مع طبيعة التعليم (أدنان سندي سيتئوان: 2000).
تطبيق إدارة الجودة الشاملة تعني أيضا حرية القول. وحرية التعبير خلق مناخ من الحوار بين الطلاب والمعلمين وبين الطلاب ومدير المدرسة، والمعلمين ومديري المدارس، باختصار هي حرية وانفتاح المجتمع المدرسي بأسره. نقل المعرفة لم يعد التواصل في اتجاه واحد، ولكن مزدوج الاتصالات. انها تتعامل مع الثقافة الأكاديمية.

وبالإضافة إلى ذلك ينبغي أن يكون هناك حرية التعبير هي أيضا حرية المعلومات. ينبغي أن يكون هناك معلومات واضحة عن اتجاه المؤسسة المدرسية، سواء داخليا فضلا عن المنظمات الوطنية. داخليا، ينبغي للإدارة تقديم معلومات ممكن للمدرسة. المدرجة في اتجاه المنظمة برامج، والوضع المالي.

وباختصار، إدارة الجودة الشاملة هي نظم إدارة يحترم الكفاءة. إدارة النظام للحد من الإجراءات البيروقراطية. ونظم المدارس البيروقراطية تعرقل النمو المحتمل المدرسة نفسها.
لهذا السبب إدارة التعليم هو الابتكار، سيكون تنفيذ إدارة الجودة المتكاملة.


    

مراجع

Adnan Sandy Setiawan (200);  “Manajemen Perguruan Tinggi Di Tengah Perekonomian Pasar dan Pendidikan Yang Demokratis “, “INDONews (s)”.

Ani M. Hasan (2003);  “Pengembangan Profesional Guru di Abad Pengetahuan”, Pendidikan Network : 24 Maret 2006

Aqib, Zainal & Elham Rohmanto. (2007).  “Membangun Profesionalisme Guru dan Pengawas Sekolah”. Bandung: CV . Yrama Widya.

Bafadal, Ibrahim. (1992). “Supervisi Pengajaran”. Jakarta: Bumi AksaraBurhanuddin, dkk.

Burhanuddin, H. dkk  (ed.). (2003). “Supervisi Pendidikan dan Pengajaran: Konsep, Pendekatan,dan Penerapan Pembinaan Profesional”. Malang: Rosindo. Edisi Revisi.

Ekosusilo, Madyo. (1998). Supervisi Pengajaran dalam Latar Budaya  Jawa. Sukoharjo: Univet Bantara Press.

Daryanto, (2010);  Administrasi Pendidikan, Jakarta: Rineka Cipta

Fandy Tjiptono dan Anastasia Diana (1998);  Total Quality Management (TQM), Andi Offset : Yogyakarta

Frietz R  Tambunan  (2004);  “Mega  Tragedi  Pendidikan Nasional”, Kompas : 16 Juni 2004

Hadari Nawawi (2005); “Manajemen Strategik”. Gadjah Mada Pers : Yogyakarta

Jurnal Tenaga Kependidikan Volume 3, No. 1, April 2008. “Peran dan Fungsi Pengawas Sekolah/ Madrasah”

Purwanto Ngalim (2005),  “Administrasi dan Supervisi Pendidikan”, Bandung: PT. Remaja Rosda Karya

Thomas B. Santoso (2001), “ Manajemen Sekolah di Masa Kini (1)”, Pendidikan Network : 24 Maret 2006